لم تسعفنا المصادر التاريخية على تحديد زمن محدد لاول موسم عاشوراء لكن اغلب الروايات التي تعود لمهتمين و شيوخ بالمنطقة تقول : ان موسم عاشوراء هو احد اقدم المواسم بالمنطقة حيث يشاع الى انه اقيم قبل 3 قرون من الآن اي في القرن 11 الهجري الموافق 1700 ميلادي
حيث يرجح ان تكون بداية الموسم تغود الى عهد المولى محمد الثالث سلطان المغرب الذي حكم في الفترة ما بين 1757-1790
عقود قليلة بعد وفاة الولي الصالح "علي بن النويتي" الذي وضع اللبنات الاولى لدوار الزاوية.
حكى لنا عنه الاجداد و عن بطولتهم على صهوة الجواد وسط زغاريد النساء و هتافات الحضور
حكوا لنا كثيرا عن تلك الحقبة بفخر و عزة عن ايام مجيدة...و حكاياتها الكثيرة التي تسجل بمداد من ذهب...
تنتظر القبيلة الموسم الذي يقام بداية كل سنة هجرية و بالضبط في 8 و 9 و 10 من شهر محرم و تستعد له بطحن حبوب القمح و غسل الزرابي و تنظيف و ترتيب بيوت الضيافة و تزيينها تأهبا لحضور ضيوف اعزاء يحضرون كل سنة من بعيد... و هم كلهم شوق للقاء الاحباب
والانتظار يكون اكبر من الاطفال كذالك الذين يشترى لهم الالعاب و المفرقعات
و تاتي الى الموسم سربات من الخيل من قبائل متعددة قريبة و اخرى بعيدة كقبائل بني مسكين و الرحامنة و تساوت.
و عرف الموسم اوج الازدهار و النشاط في سنوات السبعينات و بداية عقد 2000 و عرف مرحلة التدهور و الضعف في الثمانينات و نهاية التسعينات و يعرف في الوقت الحالي عودة اشعاعه و بريقه
و يعرف الموسم رواجا و حركة دؤوبة حيث ياتي الزوار من مدن و مداشر قريبة و اخرى بعيدة و تنشط الحركة التجارية بشكل كبير
و يعتبر الموسم فرصة كبيرة لصلة الرحم و اللقاء بين ابناء البلد المغتربون و الراحلون من القبيلة و السؤال عن الحال و الاحوال و استعادة الذكريات و معانقة تربة البلد.
.
لم تسعفنا المصادر التاريخية على تحديد زمن محدد لاول موسم عاشوراء لكن اغلب الروايات التي تعود لمهتمين و شيوخ بالمنطقة تقول : ان موسم عاشوراء هو احد اقدم المواسم بالمنطقة حيث يشاع الى انه اقيم قبل 3 قرون من الآن اي في القرن 11 الهجري الموافق 1700 ميلادي
حيث يرجح ان تكون بداية الموسم تغود الى عهد المولى محمد الثالث سلطان المغرب الذي حكم في الفترة ما بين 1757-1790
عقود قليلة بعد وفاة الولي الصالح "علي بن النويتي" الذي وضع اللبنات الاولى لدوار الزاوية.
حكى لنا عنه الاجداد و عن بطولتهم على صهوة الجواد وسط زغاريد النساء و هتافات الحضور
حكوا لنا كثيرا عن تلك الحقبة بفخر و عزة عن ايام مجيدة...و حكاياتها الكثيرة التي تسجل بمداد من ذهب...
تنتظر القبيلة الموسم الذي يقام بداية كل سنة هجرية و بالضبط في 8 و 9 و 10 من شهر محرم و تستعد له بطحن حبوب القمح و غسل الزرابي و تنظيف و ترتيب بيوت الضيافة و تزيينها تأهبا لحضور ضيوف اعزاء يحضرون كل سنة من بعيد... و هم كلهم شوق للقاء الاحباب
والانتظار يكون اكبر من الاطفال كذالك الذين يشترى لهم الالعاب و المفرقعات
و تاتي الى الموسم سربات من الخيل من قبائل متعددة قريبة و اخرى بعيدة كقبائل بني مسكين و الرحامنة و تساوت.
و عرف الموسم اوج الازدهار و النشاط في سنوات السبعينات و بداية عقد 2000 و عرف مرحلة التدهور و الضعف في الثمانينات و نهاية التسعينات و يعرف في الوقت الحالي عودة اشعاعه و بريقه
و يعرف الموسم رواجا و حركة دؤوبة حيث ياتي الزوار من مدن و مداشر قريبة و اخرى بعيدة و تنشط الحركة التجارية بشكل كبير
و يعتبر الموسم فرصة كبيرة لصلة الرحم و اللقاء بين ابناء البلد المغتربون و الراحلون من القبيلة و السؤال عن الحال و الاحوال و استعادة الذكريات و معانقة تربة البلد.
.
حيث يرجح ان تكون بداية الموسم تغود الى عهد المولى محمد الثالث سلطان المغرب الذي حكم في الفترة ما بين 1757-1790
عقود قليلة بعد وفاة الولي الصالح "علي بن النويتي" الذي وضع اللبنات الاولى لدوار الزاوية.
حكى لنا عنه الاجداد و عن بطولتهم على صهوة الجواد وسط زغاريد النساء و هتافات الحضور
حكوا لنا كثيرا عن تلك الحقبة بفخر و عزة عن ايام مجيدة...و حكاياتها الكثيرة التي تسجل بمداد من ذهب...
تنتظر القبيلة الموسم الذي يقام بداية كل سنة هجرية و بالضبط في 8 و 9 و 10 من شهر محرم و تستعد له بطحن حبوب القمح و غسل الزرابي و تنظيف و ترتيب بيوت الضيافة و تزيينها تأهبا لحضور ضيوف اعزاء يحضرون كل سنة من بعيد... و هم كلهم شوق للقاء الاحباب
والانتظار يكون اكبر من الاطفال كذالك الذين يشترى لهم الالعاب و المفرقعات
و عرف الموسم اوج الازدهار و النشاط في سنوات السبعينات و بداية عقد 2000 و عرف مرحلة التدهور و الضعف في الثمانينات و نهاية التسعينات و يعرف في الوقت الحالي عودة اشعاعه و بريقه
و يعرف الموسم رواجا و حركة دؤوبة حيث ياتي الزوار من مدن و مداشر قريبة و اخرى بعيدة و تنشط الحركة التجارية بشكل كبير
و يعتبر الموسم فرصة كبيرة لصلة الرحم و اللقاء بين ابناء البلد المغتربون و الراحلون من القبيلة و السؤال عن الحال و الاحوال و استعادة الذكريات و معانقة تربة البلد.
.